بعد سوء في التسيير الذي عاشته المؤسسة خلال السنة بسبب صراعات هامشية عاشها المدير مع بعض التلاميذ،أو عمل المدير على تغيير فصول بعص التلاميذ عنوة بعد انطلاق السنة الدراسية، أو طلب تدخل الشرطة للمؤسسة لحل مشكل تربوي. وأخطاء في توزيع النقط .. جعل الآباء يضيقون ذرعا.
كنا نعتقد أن إصلاح الصور المحيط بالمؤسسىة خلال الأيام الأخيرة سيساهم في حصار اتشار فضائح الإعدادية لكن خوف الآباء على بناتهم من السمعة السيئة للمدير التي التي أصبحت حديث كل لسان جعل المشكل ينفجر.
هذا كله وأمور أخلاقية أخرى تحفضنا عن كتابتها لعدم وجود دليل عنها ، دفع بعض اباء وأولياء التلاميذ إلى مراسلة وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بتاونات، وكذا عامل جلالة الملك بإقليم تاونات ومراسلة الأكاديمية الجهوية للتربيةوالتكوين بجهة فاس مكناس للتبليغ عن ممارسات المدير داخل المؤسسة أمام غظ الطرف من نيابة التعليم.
تقول الشكاية التي تسلمنا نسخة منها أن المدير يتلاعب بنقط التلاميذ.
فالمدير يستعين بتلميذات من المؤسسة لإدخال نقط التلاميذ إلى مسار مما نتج عنه احتجاج كبير للاباء ضد هذا التسيب في التعامل مع نقط الآبناء، حيث كانت النتائج مغايرة لمعدلات الفروض بشكل كبير وبدأ المدير يبرر الأمر بأنه سيصلح معدلات النتائج …
كما أن المدير تسلم 150 ألف درهم من جمعية نجاح لإصلاح المؤسسة، لكن لم يقم بأي إصلاحات ممى حذى بعضهم لإتهامه باختلاسها…
كما أنه يشارك في أعمال مريبة إلى جانب المكتب المسير لجمعية آباء وأولياء التلاميذ بإعدادية لالة مريم التأهيلية. إذ قامت جمعية أباء واولياء التلاميذ بكراء الكتب المدرسية بدون وصل، وهذا يعتبر سرقة لمبالغ الضمان.
كما أن نفس الجمعية (جمعية آباء وأولياء تلاميذ إعدادية لالة مريم ) تفرض ضريبة على كل تلميذ أراد التسجيل في المؤسسة تبلغ 90 درهم، وتتجاوز مداخل الجمعية 45 ألف درهم كل موسم ، دون أن تبرر الجمعية مصارفها، مما جعل بعض الآباء يتهم الجمعية أنها آداة طيعة في يد المدير يأخذ منها المال مقابل منحها حرية التصرف داخل المؤسسة.
التدوينة إعدادية لالة مريم التأهيلية بتاونات .. فضائح المدير أصبحت على كل لسانظهرت اولا على ZINAPRESS.